فيلم يوثق المنفى القسري لأحد أهم المفكرين والناشطين السورين، ويحصد العديد من الجوائز في مهرجانات السينما العالمية. تم إخراج “بلدنا الرهيب” اخراجه بالتعاون ما بين زياد الحمصي وعلي الأتاسي، وتجمع هذه الشراكة ما بين الجيل الجديد من الفنانين والجيل الأسبق من صناع السينما الوثائقية، موحدين مقاربتهما الفنية المختلفة في محاولة منهما لفهم أزمتهما المشتركة
لقراءة المقال باللغة الانكليزية اضغط هنا